في أحد الليالي، كانت أسماء في حجرتها تفكر مليا،بعمق وبينمآهي في حلم وحقيقه رن الهاتف
وأذ بصديقتها، تحدثهآ وتطمئن عليها،فدعتها لـ أرتشاف فنجان قهوه، لم ترغب اسماء بـ الدعوه، وبعد
أصرار وجهد كبير من صديقتهآ، قررت تلبية دعوتها ،في اليوم التآلي ،
أستيقظت بنشاط وحيويه وبداءت بـ التجهبز ، أرتدت اسماء أجمل ملابسها ،ووضعت قليل من الكحل
، احمرشفاه ، احمر علي وجنتيها، نظرت الي المراءه ،وضعت يدهآ علي وجهها ، قالت بحرقة ملهوف
،ولوعة مشتآق ، ليتك تنظر الي ،
اخيراً وصلت صديقتهآ ، واصطحبتهآ ، تبتسم قليل ليس من الفرح، حتى لاتشعر صديقتهآ مابهآ ،
في الطريق ، تسألها صديقتها، وتجيب أسماء، دخلتا المقهى ، رائع جد وهادئ ،
في الطريق ، تسألها صديقتها، وتجيب أسماء، دخلتا المقهى ، رائع جد وهادئ ،
يتمآيلن خطوة خطوه ،للوصول لمقاعدهم ،طلبتآ القهوه سآخنه ، كانت هادئه ، ترفرف ب اجنحه
رشيقه من الفرح ، وترودهآ أمنية اللقاء ، كانت احلامها مثل البحر بلآنهايه
،أسماء تتحدث وتلبس الابتسامه وجهها حين تذكر اسمه ، وكل أذان صاغيه ، صديقتهآ تريد ان تحقق
لـها ماتريد ولاتعلم بـ اي طريقة،قالت صديقتها ، اسماء ،
(تقول اسطوره قديمه آنا اذا ابتسمنا للمساء،القمر يهدينآ آحلامًاجميلا)
أسماء تتحدث وتشرق ألأبتسامة بسحرها رائحة آلأوركيد , عندما يأسرها طيف ذلك البعيد القريب ,
فترحل محققة لها رغبة ألأحلام / أبتسم المساء للحظة اللقاء وتعانقا الصديقتان وبدأت الخطوات .....
الى القمر ,!
الى القمر ,!
ـــــــــــــــــــــــحكاية مطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق